يوهان بوي، ضابط شرطة في مديرية شرطة يوتلاند المركزية والغربية، قتله سائق أمام منزله ثم لاذ بالفرار، في وقتٍ متأخر من إحدى ليالي شهر مارس. رئيسه، أكسل بورج، كان من الأشخاص الأوائل الذين وصلوا إلى مسرح الجريمة، وهناك أدرك وحشية الجريمة. ابن يوهان بوي ذو التسع سنوات قال إنه رأى السيارة والسائق الذي يدّعي أنه ضابط شرطة. فهل هو فقط خيال الصبي الخصب؟ عندما أكدت كاميرا مراقبة ما ادعاه الابن، أوكلت القضية إلى رولاند بينيتو، المحقق في اللجنة المستقلة للتحقيق في الشكاوى المقدمة ضد الشرطة. فهل أحد زملاء يوهان لديه الحافز لارتكاب هذه الجريمة المروّعة؟